قال الشاعر الفلسطيني سميح القاسم:
ربما تسلبني آخر شبر من ترابي
ربما تطعم للسجن شبابي
ربما تسطو على ميراث جدي
من اثاث...و أوان... وخواب...
ربما تحرق أشعاري وكتبي
ربما تطعم لحمي للكلاب
ربما تبقى على قريتنا كابوس رعب
يا عدو الشمس...لكن ...لن أساوم
وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم
ربما تطفئ في ليلي شعله
ربما أحرم من أمي وقبله
ربما يشتم شعبي وأبي طفل وطفله
ربما تغنم من ناطور أحزاني غفله
ربما زيف تاريخي جبان وخرافي مؤله
ربما تحرم أطفالي يوم العيد بدله
ربما تخدع أصحابي بوجه مستعار
ربما ترفع من حولي جدارا وجدار
ربما تصلب أمي على رؤيا مذلة
يا عدو الشمس لكن لن أساوم
وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم
البناء الفكري
ذكر الشاعر جرائم المحتل، صنف هذه الجرائم
استخرج من النص رمزين وبين دلالتهما
ماهي العواطف التي تلمسها في النص
ضمن أي فن يصنف النص
مالمراد بقوله ربما زيف تاريخي جبان او خرافي مؤله
البناء اللغوي:
اعرب ماتحته خط في النص
حدد صورتين بيانيتين ووجهخ البلاغة فيهما
قطع الأسطر الثلاثه الأولى وحدد البحر والأسباب والأوتاد في كل تفعيله
حدد معنى حرف الجر في في قوله في عروقي
التقويم النقدي
حدد مظاهر التجديد في النص مع التمثيل